- تدل على الإسلام، وشريعته، وأحكامه، والالتزام بها.
(لأنها أكبر سورة في القرآن الكريم، واشتملت على أحكام الإسلام التشريعية الأساسية).
- تدل على حفظ البيوت وسكانها من الشياطين. وقد تدل على البيوت السعيدة العامرة بالإيمان. وقد تدل على إصلاحات وتحسينات في حالة البيوت والمنازل. وقد تدل على طول العمر والبركة فيه.
(لقول النبي ﷺ: «لا تجعلوا بيوتَكم مقابرَ. وإنَّ البيتَ الَّذي تُقرأُ فيهِ البقرةُ لا يدخلُهُ الشَّيطانُ» [حديث صحيح]).
- تدل على الوقاية من السحر، أو إبطاله والشفاء منه إن كان موجودًا. وقد تدل على تعجيز السحرة وتدمير كيدهم. وقد تدل على البركة.
(لقول النبي ﷺ: «اقرَؤوا سورةَ البقرةِ؛ فإنَّ أَخْذَها بركةٌ، وتركَها حسرةٌ، ولا يستطيعُها البَطَلَةُ. قال معاويةُ: بلغني أنَّ البطلَةَ السحرةُ» [رواه مسلم]).
- تدل على الأبقار، أو اللحوم الحلال، أو الذبح للماشية، أو الجزار ومهنته، أو الثروة الحيوانية، أو الأضحية.
(راجع قاعدة تعبير الرؤيا بالأسماء).
- تدل على الأمور والنشاطات الطويلة أو التي تحتاج إلى صبر وجهد.
(لأنها أطول سورة في القرآن الكريم).
- تدل على أعمال الجهاد في سبيل الله، والاستدعاء لعمل الخير والتشجيع عليه، واستنهاض الهمم وتقويتها في أمور الدين والأعمال العظيمة.
(لما روي عن النبي ﷺ بأسانيد متعددة أنه كان في مثل هذه المواقف ينادي أصحابه بقوله ﷺ: «أصحاب سورة البقرة»).
- تدل على العظمة، والتفوق، والتكريم، ورفعة الشأن. وقد تدل على سنام الإبل.
(لأنها أكبر سورة من حيث الحجم والمساحة في المصحف، ولاشتمالها على أعظم آية في القرآن الكريم؛ وهي آية الكرسي، ولأن النبي ﷺ سمَّاها سنام القرآن في قوله ﷺ: «إِنَّ لِكلِّ شيءٍ سَنامًا، وسَنامُ القرآنِ سُورَةُ البَقَرَةِ» [إسناده حسن]).
- تدل على اعتراف بالحقيقة، أو اكتشاف مجرم أو القبض عليه وخصوصًا في جرائم القتل.
(لقصة البقرة الواردة في السورة الكريمة).
- تدل على البعث أو إفاقة من غيبوبة.
(لما جاء من قول الله تعالى في قصة البقرة: ﴿فَقُلْنَا اضْرِبُوهُ بِبَعْضِهَا كَذَلِكَ يُحْيِي اللّهُ الْمَوْتَى وَيُرِيكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُون﴾ [البقرة:73]).
- الصفحة الأولى من سورة البقرة في المصحف الشريف قد تدل على شهادة تكريم أو تقدير.
(لأن لها تصميمًا مزخرفًا عادة يشبه تصميمات الشهادات).
- تدل على النشاط الزائد، والحركة بعد السكون أو الهدوء أو الخمول للإنسان أو الحيوان أو الآلات والمواصلات. وقد تدل على حضور الملائكة الكرام، أو حضور أشخاص من أهل الصلاح والتقوى والخير، وربما كانوا أجانب أو غرباء أو مسافرين. وقد تدل على الصوت العذب الجذاب المحبوب من الناس في قراءة القرآن الكريم. وقد تدل على الإضاءة أو الإنارة الليلية.
«لما روي عن أسيدِ بنِ حضيرٍ: كان يقرأُ من الليلِ سورةَ البقرةِ، إذ جالتِ الفرسُ، فسكتَ، فسكنتْ، فقرأَ فجالتْ، فسكتَ فسكنتْ، ثم قرأ، فجالتِ الفَرَسُ، فانصرفَ، قال: فرفعتُ رأسي إلى السماءِ فإذا مثلُ الظُلَّةِ فيها أمثالُ المصابيحِ عَرَجَتْ حتى ما أراها، فلمَّا أصبحَ حدَّثَ النبيَّ ﷺ، قال: تلكَ الملائكةُ دَنَتْ لصوتِكَ، ولو قرأتَ لأصبحتْ ينظرُ الناسُ إليها لا تَتَوَارَى منهم» [حديث صحيح].
- تدل على الأحكام الأساسية التي تقوم عليها الدول، والمؤسسات، والجماعات.
(لأنها نزلت على الرسول ﷺ في أولى مراحل تأسيس الدولة الإسلامية بعد الهجرة إلى المدينة المنورة؛ لتكون دستورًا للأحكام الأساسية التي بنيت عليها دولة الإسلام).
- تدل على العمليات الجراحية في البطن. وقد تدل على بَقر البطن.
(لقولهم: بَقَر بطنه؛ أي شقها [راجع قاعدة تعبير الرؤيا بالأسماء]).
- ورؤيا سورة البقرة في هيئة لا تليق بها قد تدل على الكلام البليغ في الدين يقال نفاقًا أو رياءً.
(لقول النبي ﷺ: «إنَّ اللَّهَ يبغَضُ البليغَ منَ الرِّجالِ الَّذي يتخلَّلُ بلسانِهِ كما تتخلَّلُ البقرَةُ» [حديث صحيح-رواه الترمذي] [راجع قاعدة تعبير الرؤيا بالجناس اللغوي وعكس معنى الرمز]).
- تدل على انتصار على قوم يهود وتأييد من الله تعالى للمسلم عليهم.
(لكثرة ذكر بني إسرائيل وأحوالهم فيها).
- تدل على الشق، والبحث، والتفتيش، والتنقيب، والكشف عن الأسرار والأحوال والأشياء.
(لقولهم: بقر الأرض [أي نقَّب فيها]).
- تدل على الأمير والإمارة. وقد تدل على رئاسة وفد أو مجموعة أو بعثة لها مهمة معينة. وقد تدل على أسباب الترقي والارتقاء في مجال العلم والعمل والدعوة إلى الله (تعالى).
(لما روي عن أبي هريرة [رضي الله عنه] قال: «بعث رسولُ اللهِ ﷺ بعثًا، وهم ذو عَددٍ، فاستقرأهم، فاستقرأ كلُّ رجلٍ منهم ما معه من القرآنِ، فأتى على رجلٍ منهم – من أَحدثِهم سِنًّا – فقال: ما معك يا فلانُ؟! قال: معي كذا وكذا، وسورةُ البقرةِ، قال: أمعك سورةَ البقرةِ ؟!، فقال: نعم، قال: فاذهبْ، فأنت أميرُهم، فقال رجلٌ من أشرافهم: واللهِ يا رسولَ اللهِ! ما منعني أن أتعلَّمَ سورةَ البقرةِ، إلا خشيةَ ألا أقومَ بها؟ فقال رسولُ اللهِ ﷺ: تعلَّموا القرآنَ، واقرءُوه، فإنَّ مثلَ القرآنِ لمن تعلَّمه، فقرأه وقام به، كمثلِ جرابٍ مَحشُوٍّ مسكًا، يفوحُ ريحُه في كلِّ مكانٍ، ومثلُ من تعلَّمَه، فيرقدُ، وهو في جوفِه، كمثلِ جرابٍ وُكِئَ على مِسكٍ» [حديث حسن-رواه الترمذي]).
- تدل على الظل يوم القيامة أو في الدنيا. وقد تدل على الزهرة أو الزهور. وقد تدل على الغمامة. وقد تدل على جماعة من الطير. وقد تدل على الوقاية والحفظ للمسلم أو دفع البلاء والهم عنه.
(لقول النبي ﷺ: «اقرؤوا الزهْرَاوينِ: البقرةَ وآلَ عمرانَ، فإنَّهما يأتيانِ يومَ القيامةِ [وفي رواية: يُظلانِ صاحبَهُما يومَ القيامةِ] كأنَّهما غمامَتانِ أو غيايتانِ، أو كأنَّهما فِرْقَانِ من طَيْرٍ صَوَافَّ، تُحَاجَّانِ عن أصحابِهما» [حديث صحيح]).
- آية الكرسي تدل على الله (عز وجل)، الملك، الحي القيوم، رب السماوات والأرض. وقد تدل على كرسي الله (تعالى). وقد تدل على عرش ملكي أو حكم واسع ممتد في الشعبية والقوة والثبات (لقول الله تعالى: ﴿وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيم﴾ [البقرة:255]). وقد تدل على الحفظ من الله (تعالى) (لما جاء في الحديث: «إذا أوَيتَ إلى فراشِك فاقرَأْ آيةَ الكرسِيِّ، لن يَزالَ عليك منَ اللهِ حافظٌ، ولا يَقرَبُك شيطانٌ حتى تُصبِحَ» [رواه البخاري]). وقد تدل على حسن الخاتمة ودخول الجنة (لقول النبي ﷺ: «مَنْ قرأَ آيةً الكُرسِيِّ دُبُرَ كلِّ صلاةٍ مكتوبةٍ، لمْ يمنعْهُ من دُخُولِ الجنةَ إلَّا أنْ يمُوتَ» [حديث صحيح]). وقد تدل على الحياة، والحيوية، والكائن الحي، أو المسؤولية والقيام على شؤون الغير (لورود اسمي الله الحي القيوم). وقد تدل على حفظ الله (تعالى) للمسلم (لما جاء في الحديث الشريف: «إذا أوَيْتَ إلى فِراشِك، فاقرَأْ آيةَ الكرسِيّ: ﴿اللهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ﴾ حتى تختِمَ الآيةَ، فإنك لن يزالَ عليك من اللهَ حافِظٌ، ولا يقربَنَّك شيطانٌ حتى تُصبِحَ» [رواه البخاري]). وقد تدل على منصب مهم أو مسؤولية عامة (لأنهم يستخدمون كلمة الكرسي كمجاز عن هذه المعاني). وقد تدل على رفعة شأن وتفوق (لأنها أعظم آية في القرآن الكريم). وقد تدل على العلم والتعليم (لأن الطلبة يجلسون على كراسي). وقد تدل على الرقية والشفاء (لأنها نافعة للرقية بإذن الله). وهي بشرى بالخير والعوض لمن ابتلاه الله (تعالى) بالجلوس على الكرسي المتحرك. وقد تدل على تكريس الجهود لعمل عظيم من أعمال الخير (راجع قاعدة تعبير الرؤيا بالجناس اللغوي). وقد تدل على الشفاء من الأرق لمن يعاني منه، أو قد تدل على السهر واليقظة في سبيل الله (تعالى)، أو في سبيل عمل مهم أو عظيم أوفيه منفعة طيبة للرائي (لقول الله تعالى: ﴿لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ﴾ [البقرة:255]). وقد تدل على الأملاك الواسعة والسفر الكثير (لقول الله تعالى: ﴿لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ﴾). وقد تدل على شفاعة النبي ﷺ لأمته يوم القيامة، أو شفاعة عند ذي سلطان وشأن عظيم، أو فرصة لتخفيف عقوبة عن متهم، أو وساطة للعفو عن خطأ أو محو ذنب (لقول الله تعالى: ﴿مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ﴾). وقد تدل على المراقبة السرية والرصد والكشف عن الأشياء المستترة والخفية والصحية (لقول الله تعالى: ﴿يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء﴾. وقد تدل على موعظة صادقة أو علم نافع من كافر أو مجرم. وقد تدل على شخص كذوب يقول قولًا صادقًا (لقول النبي ﷺ: «صدَقك وهو كَذوبٌ، ذاك شيطانٌ» [حديث صحيح]).
- خواتيم سورة البقرة قد تدل على مغفرة الله (تعالى) وعفوه عن عباده المؤمنين. وقد تدل على حفظ المسلم خصوصًا في وقت الليل (لقول النبي ﷺ: الآيتانِ من آخرِ سورةِ البقرةِ، من قرأهما في ليلةٍ كفتاهُ [متفق عليه]). وقد تدل على العطاء العظيم والمخصوص من الله (عز وجل) أو من ذي المنزلة والشأن الكبير. (لما روي عن عبد الله بن مسعود [رضي الله عنه] قال: لمَّا بلغَ رسولُ اللَّهِ ﷺ سدرةَ المنتهى … فأعطاهُ اللَّهُ عندَها ثلاثًا لم يعطِهنَّ نبيًّا كانَ قبلَهُ: فُرِضت عليهِ الصَّلاةُ خمسًا، وأعطيَ خواتيمَ سورةِ البقرةِ، وغُفِرَ لأمَّتِهِ المقحِماتُ ما لم يشرِكوا باللَّهِ شيئًا [حديث صحيح-رواه الترمذي]). من رآها في المنام خفف الله (تعالى) عنه أمرًا شاقًا لا يطيقه وهونه عليه (لما جاء في الحديث الصحيح عن أبي هريرة [رضي الله عنه] قال: لمَّا نَزلَت علَى رسولِ اللَّهِ ﷺ: ﴿لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَإِنْ تُبْدُوا مَا فِي أَنْفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُمْ بِهِ اللَّهُ فَيَغْفِرُ لِمَنْ يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ﴾ [ 2 / البقرة / آية 284 ]، قالَ: فاشتدَّ ذلِكَ علَى أصحابِ رَسولِ اللَّهِ ﷺ، فأتَوا رسولَ اللَّهِ ﷺ ثمَّ برَكوا علَى الرُّكَبِ، فَقالوا: أي رسولَ اللَّهِ، كُلِّفنا منَ الأَعمالِ ما نُطيقُ، الصَّلاةَ والصِّيامَ والجِهادَ والصَّدَقةَ، وقد أُنْزِلَت عليكَ هذِهِ الآيةُ ولا نطيقُها، قالَ رسولُ اللَّهِ ﷺ: أتُريدونَ أن تَقولوا كما قالَ أَهْلُ الكتابَينِ من قبلِكُم سمِعنا وعصَينا؟ بل قولوا: سَمِعنا وأطَعْنا غُفرانَكَ ربَّنا وإليكَ المَصيرُ فلمَّا اقتَرأَها القومُ، ذلَّت بِها ألسنتُهُم، فأنزلَ اللَّهُ في إثرِها: ﴿آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ﴾ [2 / البقرة / آية 285 ]، فَلمَّا فعَلوا ذلِكَ نسخَها اللَّهُ تعالى، وأنزلَ اللَّهُ عزَّ وجلَّ: لَا يُكَلِّفُ اللهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا قالَ: نعَم رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنَا قالَ: نعَم رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ قالَ: نعم وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنْتَ مَوْلَانَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ ( قال: نعَم ) [2 / البقرة / آية 286 ] [رواه مسلم]). وقد تدل خواتيم سورة البقرة على المعاني السابق ذكرها لسورة البقرة يضاف إليها الانتهاء أو الختام (فمثلًا: سورة البقرة في المنام قد تدل على الأعمال الطويلة أو التي تحتاج لهمة عالية وبذل جهد، فالخواتيم إذن قد تدل على نهاية لهذه الأعمال؛ وسورة البقرة مثلًا قد تدل على العلاج من السحر أو المس، فالخواتيم قد تدل على قرب الشفاء وانتهاء العلاج … وهكذا).
- تدل على نهاية فتنة شديدة في الدين، فإن كانت السورة في المنام في هيئة لا تليق، فقد تدل على الفتنة نفسها (والعياذ بالله).
(لما روي عن النبي ﷺ أنه قال: «ستكونُ فتنٌ [باقرةٌ]، القاعدُ فيها خيرٌ مِنَ القائمِ، والقائمُ فيها خيرٌ مِنَ الماشي، والماشي فيها خيرٌ مِنَ الساعي. مَنْ تشرَّفَ لها تستشرفْهُ. ومنْ وجدَ فيها ملجأً فليعذْ بهِ». [الحديث متفق عليه بهذا اللفظ ما عدا لفظة “باقرة” رويت بسند مختلف] [راجع قاعدة تعبير الرؤيا بالجناس اللغوي]).
- تدل على العمر الطويل والعمل الصالح.
(لأنها أطول سورة في القرآن الكريم، وجمعت أكثر الأحكام الشرعية الأساسية، وفيها أطول آية في القرآن الكريم، وقصة البقرة نفسها كانت تتعلق بعودة شخص للحياة بعد أن مات وانتهى عمره. والله تعالى أعلم).
- تدل على الدَّين والاستدانة.
(لأن فيها آية الدَّين).
والله أعلم.
انقر هنا للاشتراك فورا في خدمة تعبير الرؤيا على الأصول الإسلامية الشرعية