- تدل على أمان للخائفين وعلى الملجأ والملاذ الآمن من مواقف الهلاك. تدل على الستر والحماية والوقاية للضعفاء.
(لقصة النمل مع سليمان عليه السلام. ولأنهم دخلوا مساكنهم فاحتموا من سليمان وجنوده)
- تدل على جماعة من الضعفاء أو المساكين أو العمال.
(لأن النمل جماعة ضعيفة)
- تدل على جماعة يؤيدهم الله ويحفظهم ويعينهم على أمر من الخير والمعروف.
- تدل على جماعة من الناس يعملون باجتهاد ويكسبون من الحلال.
- تدل على نجاة شخص أو جماعة من الضرر أو القتل.
(لقصة النمل مع سليمان عليه السلام. ولأنهم نجوا من القتل)
- تدل على دخول الناس منازلهم حفظًا لهم ووقاية من ضرر في الخارج.
(لقول الله تعالى: )حَتَّى إِذَا أَتَوْا عَلَى وَادِي النَّمْلِ قَالَتْ نَمْلَةٌ يَاأَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ لاَ يَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمَانُ وَجُنُودُهُ وَهُمْ لاَ يَشْعُرُون( [النمل:18]
- تدل على اتخاذ الساتر أو الاختباء للوقاية في الحروب أو الكوارث أو الخطر. وقد تدل الرؤيا على المخابئ الموجودة تحت الأرض لحماية الناس من الكوارث.
- تدل للمسلم على القوة والتمكين والرفعة ونيل الرئاسة.
(لقول الله تعالى: )فَتَبَسَّمَ ضَاحِكًا مِّن قَوْلِهَا وَقَالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ…( [النمل:19].
- إن رآها المسلم الضعيف المبتلى وجب عليه أن يحتاط لنفسه أن يصيبه الضرر وأن يستمع لناصح صالح يُحذِّره، فقد تكون الرؤيا تحذيرًا له؛ وإن رآها المسلم القوي زاده الله قوة وتمكينًا، فليشكر الله ويتقيه فيمن ولاه عليهم.
- إن رآها المسلم الصالح وكان في جماعة أو قوم أو شعب نصره الله فيهم ورفع قدره بينهم وكان بينهم مهابًا.
(لأن النمل خافوا من سليمان وقوته وجيشه)
- إن رآها عالِم دين أو داعية صالح أو تاجر أمين أو شخص ينفع الناس بالخير ازدادت شهرته وأصبح له جمهور وأقبل عليه الناس.
- إن رأتها امرأة حامل سلم حملها من الضرر. وقد تدل على البشرى بالحمل والذرية للمتزوج الذي لا ينجب.
- تدل على أماكن الاختباء والاختفاء والحماية والوقاية.
- تدل على النمل ومساكنهم وأماكن اجتماعهم.
- تدل على التنميل في الجسم. وقد تدل على البشرى بالشفاء منه إن كان لمرض.
- تدل على الأطفال.
- رؤيا السورة في هيئة لا تليق قد تدل على ظلم ناس مساكين أو الإضرار بهم أو هدم منازلهم بغير حق أو قتل النمل وإيذائه بغير حق أو الإضرار بأطفال. وقد تدل على ضعف إقبال الناس على الشخص وابتعادهم عنه إن كان يعمل في أمور عامة.