التشابه هو من أهمِّ، وأقوى، وأقدم الأدلَّة التي تُفسَّر بها الرؤى. وهو معروف عند غير المسلمين أيضًا، ويستخدمونه كثيرًا في تفسير رؤاهم. والمقصود بالتشابُه هنا أن يكون بين رمز الرؤيا وبين شيء في الواقع نوع من التشابه في صفة معيَّنة أو أكثر، فيتمَّ الربط بينهما، فيدلَّ أحدهما في الرؤيا على الآخر في اليقظة. ويمكن بيانمتابعة قراءة “كيف يتم تفسير الرؤى بقاعدة التشابه؟”